هل تقام صلاة الجمعة في دار كفر في البيوت
سؤال:
هل تقام صلاة الجمعة في دار كفر في البيوت
-----------------------------------------------------------------
الجواب:
صلاة الجمعة هي دليل على إقامة شرع الله تعالى من قبل المسلمين في بلد ما.
فإذا كانت البلد للكفار فلا تقام فيها صلاة الجمعة
فالنبي صلى الله عليه وسلم كان في مكة قبل الهجرة ولم يصل الجمعة فيها
بينما أرسل إلى الصحابة رضوان الله عليهم في المدينة وأقاموا فيها صلاة الجمعة.
وبعد هذا الشرط
فإن صلاة الجمعة يقوم بها المسلمون
فإن لم يكن هناك مسلمون
بمعنى
أن أهل البلاد الذين يحضرون يوم الجمعة إلى المساجد كلهم كفار
فهل يقول قائل ( علي أن أصلي الجمعة ) وهو يعلم أن أهل البلد كفار؟؟؟!!!
وقد بين الفقهاء ذلك من خلال دراسة سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم
وكما يجب أن يكون المسلمون أحراراً في حياتهم
حتى يقيموا صلاة الجمعة
فالمسلم الذي يكون مسجونا تسقط عنه صلاة الجمعة
والمسلمون اليوم كلهم كالمساجين لأنهم يعيشون في ديار كفر
ولا يوجد على وجه الأرض فيما أعلم ديار إسلام
سؤال:
نحن المسلمون نجتمع في بيوتنا ونصلها ما هو الحكم؟؟
الجواب:
لا تجوز
ﻷن شروط صلاة الجمعة لم تتحقق.
ولا تسقط عنكم صلاة الظهر بصلاتكم الجمعة في بيوتكم
ألم تر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان في مكة وكان لا يصليها
وإنما يصلي الظهر
بينما أرسل إلى مصعب بن عمير رضي الله عنه أن يقيم صلاة الجمعة في المدينة؟؟؟
صلاة الجمعة تكون في المسجد الجامع في كل مدينة
وتكون عن تعليم المسلمين التوحيد
توحيد الحكم والتشريع والشرائع والنسك والولاء والبراء
وتكون للحض على الجهاد ضد الطواغيت
وأما الطواغيت اليوم......
فقد أقاموا الجمعة لتعليم الناس أحكام الصلاة والحيض والنفاس و موالاة الكافرين والبراءة من المسلمين وتسميتهم بالخوارج والتكفيريين.
فالنبي صلى الله عليه وسلم كان في مكة قبل الهجرة ولم يصل الجمعة فيها
بينما أرسل إلى الصحابة رضوان الله عليهم في المدينة وأقاموا فيها صلاة الجمعة.
وبعد هذا الشرط
فإن صلاة الجمعة يقوم بها المسلمون
فإن لم يكن هناك مسلمون
بمعنى
أن أهل البلاد الذين يحضرون يوم الجمعة إلى المساجد كلهم كفار
فهل يقول قائل ( علي أن أصلي الجمعة ) وهو يعلم أن أهل البلد كفار؟؟؟!!!
وقد بين الفقهاء ذلك من خلال دراسة سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم
وكما يجب أن يكون المسلمون أحراراً في حياتهم
حتى يقيموا صلاة الجمعة
فالمسلم الذي يكون مسجونا تسقط عنه صلاة الجمعة
والمسلمون اليوم كلهم كالمساجين لأنهم يعيشون في ديار كفر
ولا يوجد على وجه الأرض فيما أعلم ديار إسلام
سؤال:
نحن المسلمون نجتمع في بيوتنا ونصلها ما هو الحكم؟؟
الجواب:
لا تجوز
ﻷن شروط صلاة الجمعة لم تتحقق.
ولا تسقط عنكم صلاة الظهر بصلاتكم الجمعة في بيوتكم
ألم تر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان في مكة وكان لا يصليها
وإنما يصلي الظهر
بينما أرسل إلى مصعب بن عمير رضي الله عنه أن يقيم صلاة الجمعة في المدينة؟؟؟
صلاة الجمعة تكون في المسجد الجامع في كل مدينة
وتكون عن تعليم المسلمين التوحيد
توحيد الحكم والتشريع والشرائع والنسك والولاء والبراء
وتكون للحض على الجهاد ضد الطواغيت
وأما الطواغيت اليوم......
فقد أقاموا الجمعة لتعليم الناس أحكام الصلاة والحيض والنفاس و موالاة الكافرين والبراءة من المسلمين وتسميتهم بالخوارج والتكفيريين.
ليست هناك تعليقات