القاعده والدولة الاسلامية و اعتقادهم إسلام الديمقراطيين المصوتين المتخذين أرباباً مشرعين من دون الله
قال أبو مصعب الزرقاوي أمير تنظيم القاعدة في بلاد الرافدين والذي أنشأ الدولة الاسلامية في العراق ثم تمددت لتصبح الدولة الاسلامية في العراق والشام :" لقد كان بإمكاننا -بإذن الله- إفساد الانتخابات في أكثر مناطق العراق، ولكننا أحجمنا عن ذلك دفعاً لاحتمالية مقتل عوام أهل السنة، الذين لُُبِّس الأمر عليهم من قبل أئمة الضلالة، ولقد كنا نتوقع غدر الصليبيين بهم، وأنهم استدرجوا لفخ نصب لهم بإحكام".[12]
وقال أبو حمزة المهاجر قائد تنظيم القاعدة في العراقثم قائد في الدولة الاسلامية في العراق
:" أولاً :إننا نفرّق بين قادة الحزب وبين أتباعهم وأنـّا ندينُ الله و نعلنها للملأ - وحتى لا يكذب أحدٌ علينا - أننا لا نرى كفر وردة أتباع الحزب الاسلامي، ونرى أنهم وقعوا فريسة حملة التضليل الكبيرة التي قادها أئمة هذا الحزب".[13]
*****
والحزب "الإسلامي" العراقي هو حزب له أعضاء مشرعون من دون الله في البرلمان العراقي يؤمنون بالقيم الوطنية الجاهلية ولا يتبرؤون من المشركين كالرافضة والنصارى وغيرهم من الاديان ما داموا عراقيين, وهذا الحزب تابع لجماعة " الإخوان" المشركين. وهذا موقع الحزب لمن أراد الاطلاع على كفرياته
ليست هناك تعليقات