الدواعش المشركون و شدة عداوتهم لدين الله
سم الله و الحمد لله و الصلاة و السلام على رسول الله و على آله و صحبه و من والاه
أما بعد:
فإننا في كل مرة نناقش المشركين الدواعش و نكلمهم عن التوحيد, يكون ردهم بعبارات من قبيل:
- لو كنت رجل لنزلت لساحات المعارك كالرجال.
فالدين عندهم هو القتال من أجل إخوانهم المشركين, و لا شأن لهم بدين الله. و من كلمهم عن التوحيد قتلوه دون تردد. و كلما ذكرتهم بكلام الله و رسوله صلى الله عليه وسلم أسرفوا في الشتم و السب (كم يظهر في الصور)
كما أنهم سرعانما يصفونك ب "الشيعي". سبحان الله, أليست الشيعة مذهبا في دينكم؟؟ وحتى كبار شيوخكم و أدعياء العلم عندكم يحكمون لهم بالإسلام .
دينكم لا يفرق بين التوحيد و الشرك و لا بين الإسلام و الكفر, أما ديننا لا يوجد فيه شيعة أصلا, و حتى الإسلام لا نقبله من الشيعي مطلقا كما قال سيدنا الحسن السبط لأحدهم: "والله لئن أمكننا الله منكم لنقطعن أيديكم وأرجلكم ثم لا نقبل منكم توبة".فقال له رجل : لم لا تقبل منهم توبة ؟ قال: "نحن أعلم بهؤلاء منكم, إن هؤلاء إن شاءوا صدقوكم وإن شاءوا كذبوكم وزعموا أن ذلك يستقيم لهم في التقية".
و الرافضة يعيشون بأعداد كبيرة في مناطق سيطرة الدواعش المشركين فهو بمءات الآلاف في تلعفر بلد عشيرة الجحيش التي منها أغلب قادتهم و كذلك في الموصل كبرى مدنهم و غيرها.
فإن شدة عداوة الدواعش للتوحيد و قتلهم لطلبته و دعاته إنما تنم عن كفر و جحود شديدين عن علم و تعمد. و هم بذلك يفوقون في كفرهم كل من دونهم من أمم الكفر و الشرك. نسأل الله تعالى أن يجعل كيدهم في نحرهم, و يأخذهم أخذ عزيز مقتدر.
فاللهم أحرق الدواعش و الروافض بعضهم ببعض و هون أمرهم على عبادك المؤمنين. و اجعلنا ممن ينصر دينك حق نصرته, و يسر لنا إلى ذلك سبيلا.
سبحان ربك رب العزة عما يصفون و سلام على المرسلين و الحمد لله رب العالمين.
فإننا في كل مرة نناقش المشركين الدواعش و نكلمهم عن التوحيد, يكون ردهم بعبارات من قبيل:
- لو كنت رجل لنزلت لساحات المعارك كالرجال.
فالدين عندهم هو القتال من أجل إخوانهم المشركين, و لا شأن لهم بدين الله. و من كلمهم عن التوحيد قتلوه دون تردد. و كلما ذكرتهم بكلام الله و رسوله صلى الله عليه وسلم أسرفوا في الشتم و السب (كم يظهر في الصور)
كما أنهم سرعانما يصفونك ب "الشيعي". سبحان الله, أليست الشيعة مذهبا في دينكم؟؟ وحتى كبار شيوخكم و أدعياء العلم عندكم يحكمون لهم بالإسلام .
دينكم لا يفرق بين التوحيد و الشرك و لا بين الإسلام و الكفر, أما ديننا لا يوجد فيه شيعة أصلا, و حتى الإسلام لا نقبله من الشيعي مطلقا كما قال سيدنا الحسن السبط لأحدهم: "والله لئن أمكننا الله منكم لنقطعن أيديكم وأرجلكم ثم لا نقبل منكم توبة".فقال له رجل : لم لا تقبل منهم توبة ؟ قال: "نحن أعلم بهؤلاء منكم, إن هؤلاء إن شاءوا صدقوكم وإن شاءوا كذبوكم وزعموا أن ذلك يستقيم لهم في التقية".
و الرافضة يعيشون بأعداد كبيرة في مناطق سيطرة الدواعش المشركين فهو بمءات الآلاف في تلعفر بلد عشيرة الجحيش التي منها أغلب قادتهم و كذلك في الموصل كبرى مدنهم و غيرها.
فإن شدة عداوة الدواعش للتوحيد و قتلهم لطلبته و دعاته إنما تنم عن كفر و جحود شديدين عن علم و تعمد. و هم بذلك يفوقون في كفرهم كل من دونهم من أمم الكفر و الشرك. نسأل الله تعالى أن يجعل كيدهم في نحرهم, و يأخذهم أخذ عزيز مقتدر.
فاللهم أحرق الدواعش و الروافض بعضهم ببعض و هون أمرهم على عبادك المؤمنين. و اجعلنا ممن ينصر دينك حق نصرته, و يسر لنا إلى ذلك سبيلا.
سبحان ربك رب العزة عما يصفون و سلام على المرسلين و الحمد لله رب العالمين.
ليست هناك تعليقات