شرك الشعائر وشرك الشرائع
بسم الله الرحمن الرحيم
وبه نستعين
أما بعد:
بخصوص تفريق الحازمي بدون دليل ولا برهان بين المخالف في عبادة الطواغيت من الأوثان، والمخالف في عبادة الطواغيت من اتباع شرائع الكفار، دون أن يذكر التأصيل العلمي لذلك، مع أن كلا النوعين من الشرك الأكبر المتفق عليه
وكلا النوعين قد حكموا بإسلام من جعل مع الله إلهًا آخر، وكلا النوعين قد التبس عليه الأمر وظن في نفسه أنه يملك أدلة وكلامًا من علماء السلف؛ هذا رد أحد الإخوة على ذلك بعنوان
شرك الشعائر وشرك الشرائع
رابط المقالة من هنا
ليست هناك تعليقات