سحرة الفرعون كهنة الشعوب المشركة

بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين الشهاب الحروق علي الزنديق كمال زروق 
هذا داعية من ادعياء التلفية وهو مرجع عندهم واصله تونسي وهو الان في دولة الاصنام في العراق والشام اسمعوا كفريات هذا الزنديق يقول في خطبه له يوم الجمعه قم يا اسامه حارب الامريكان فليس بعدك رجال وهذه استغاثه واضحه لا تخفي علي من شم ريح العلم والقبيح ان اسم الخطبه لعنة الله علي من شتم اسامه وكان يقصدنا بها لأننا كفرنا اسامه بن لادن لأنه قال من ارتكب ناقض من النواقض العشره وهو جاهل فهو مسلم ولا يجوز تكفيره ثم يقول المدعوا كمال انه لا يعذر بالجهل في الشرك الكبر ولكن اسمعوا قوله يقول ان أمه تصلي وتصوم وليس لها مال كي تحج ولا كي تزكي ولكن لا تعرف ان بن علي طاغوت ولم تكفر به فكيف أكفرها وهي جاهله ثم اسمعوا قوله له درس في بنزارت يقول فيه ان هذا الشعب واقع في الشرك منذ مئة أو خمسين عام ولا عذر بالجهل في الشرك الاكبر ولكنكم أخوتنا في الله ونحبكم في الله تأمل يامن ملهم وتبغض من يبغضه وتحب من يحبه كفريات شيخك شهد بان الشعب كافر منذ مئة سنه وقال لا عذر بالجهل في الشرك الاكبر ثم قال لهم انتم أخوتنا في الله يعني شهد لهم بالكفر وشهد لهم بالاسلام في نفس الوقت فنحن نتبرأ منه ومن أتباعه حتي يتوب الله عليه ومع كل هذا فهو قيادي بارز في دولة الاصنام في العراق والشام