Header Ads

الصاحبان مرجئ عن مرجئ عن جهمي





أبو يوسف صاحب ابي جيفة وتلميذه :

قال عمرو بن علي الفلاس: "سمعت يحيى القطان، وقال له جار له: حدثنا أبو يوسف، عن أبي حنيفة، عن التيمي، فقال: مرجئ، عن مرجئ، عن مرجئ"اهـ (تاريخ بغداد 16/372)
وقال نعيم بن حماد: "سمعت ابن المبارك، وذكروا عنده أبا يوسف؛ فقال: لا تفسدوا مجلسنا بذكر أبي يوسف"اهـ (تاريخ بغداد 16/372)

وقال حبان بن موسى: "سمعت ابن المبارك، يقول: إني لأستثقل مجلساً فيه ذكر أبي يوسف"اهـ (تاريخ بغداد 16/372)

وقال المسيب بن واضح: "ما سمعت ابن المبارك ذكر أحداً بسوء قط؛ إلا أن رجلاً قال له: مات أبو يوسف؛ فقال: مسكين يعقوب؛ ما أغنى عنه ما كان فيه"اهـ (تاريخ بغداد 16/372)

وقال عبدة بن عبدالله الخراساني: "قال رجل لابن المبارك: أيما أصدق أبو يوسف، أو محمد؟ قال: لا تقل: أيما أصدق؛ قل: أيما أكذب"اهـ (تاريخ بغداد 16/372)

وقال زكريا الساجي: "يعقوب بن إبراهيم أبو يوسف صاحب أبي حنيفة؛ مذموم مرجئ"اهـ (تاريخ بغداد 16/372)
وقال عبدالله بن إدريس: "كان أبو حنيفة ضالاً مضلاً. وأبو يوسف فاسق من الفاسقين"اهـ (تاريخ بغداد 16/372)
وقال محمود بن غيلان: "قلت ليزيد بن هارون: ما تقول في أبي يوسف؟ قال: لا تحل الرواية عنه، إنه كان يعطي أموال اليتامى مضاربة، ويجعل الربح لنفسه"اهـ (تاريخ بغداد 16/372)

وقال محمد بن إسماعيل البخاري: "يعقوب بن إبراهيم أبو يوسف القاضي؛ تركوه"اهـ (تاريخ بغداد 16/372)
وقال الفضل بن دكين: "سمعت أبا حنيفة يقول لأبي يوسف: ويحكم، كم تكذبون عليَّ في هذه الكتب ما لم أقل"اهـ (تاريخ بغداد 16/372)

وقال أحمد بن حنبل: "أول من كتبت عنه الحديث أبو يوسف، وأنا لا أحدث عنه؛ أصحاب أبي حنيفة لا ينبغي أن يروى عنهم شيء"اهـ (تاريخ بغداد 16/372)

وقال إسحاق بن منصور الكوسج: "قلت لأحمد بن حنبل: يؤجر الرجل على بغض أبي حنيفة، وأصحابه؟ فقال: إي والله"اهـ (السنة لعبدالله بن أحمد 228)

وقال أبو الطيب طاهر بن عبدالله الطبري: "سمعت أبا الحسن الدارقطني سئل عن أبي يوسف القاضي، فقال: أعور بين عميان"اهـ (تاريخ بغداد 16/372)

محمد بن الحسن تلميذ ابي حنيفة:

قال أحمد بن حنبل: "أبو حنيفة ومحمد بن الحسن كانا مخالفين للأثر، ولهما رأي سوء"اهـ (تاريخ بغداد 2/561)
وقال محمد بن إسماعيل أبو إسماعيل: "سمعت أحمد بن حنبل، وذكر ابتداء محمد بن الحسن؛ فقال: كان يذهب مذهب جهم"اهـ (تاريخ بغداد 2/561)

وقال نوح بن ميمون: "دعاني محمد بن الحسن إلى أن أقول: القرآن مخلوق، فأبيت عليه؛ فقال لي: زهدت في نصفك، فقلت له: بل زهدت في كلك"اهـ (تاريخ بغداد 2/561)

وقال أبو زرعة الرازي: "كان محمد بن الحسن جهمياً"اهـ (تاريخ بغداد 2/561)
وقال زكريا الساجي: "محمد بن الحسن كان يقول بقول جهم، وكان مرجئاً"اهـ (تاريخ بغداد 2/561)
وقال يحيى بن معين: "كان محمد بن الحسن كذاباً، وكان جهمياً"اهـ (تاريخ بغداد 2/561)
منقول


ليست هناك تعليقات