Header Ads

من كفريّات سلاحف نينجا العصر




من كفريّات سلاحف نينجا العصر:

قال ابن باز: "الأشاعرة من أهل السنة في غالب الأمور، ولكنهم ليسوا منهم في تأويل الصفات، وليسوا بكفار، بل فيهم الأئمة والعلماء والأخيار، ولكنهم غلطوا في تأويل بعض الصفات، فهم خالفوا أهل السنة في مسائل، منها: تأويل غالب الصفات، وقد أخطأوا في تأويلها. من فتاوى الحج، الشريط الرابع. من "مجموع فتاوى ابن باز "(28 /256) .

قال الالباني : "أما من ذكر معه؛ مثل: النووي، وابن حجر العسقلاني، وأمثالهم؛ والله إنه لمن الظلم أن يقال عنهم: إنهم من أهل البدعة. أنا أعرف أنهما من الأشاعرة؛ لكنهما ما قصدوا مخالفة الكتاب، والسنة"اهـ (سلسلة الهدى والنور شريط رقم 666)

قال صالح أبن عثيمين : "الأشاعرة من أهل السنة والجماعة فيما وافقوا فيه أهل السنة والجماعة، وهم مخالفون لأهل السنة والجماعة في باب الصفات؛ لأنهم لا يثبتون من صفات الله إلا سبع صفات، ومع هذا لا يثبتونها على الوجه الذي أثبتها عليه أهل السنة؛ فلا ينبغي أن نقول: هم من أهل السنة على الإطلاق. ولا أن ننفي عنهم كونهم من أهل السنة على الإطلاق؛ بل نقول: هم من أهل السنة فيما وافقوا فيه أهل السنة، وهم مخالفون لأهل السنة فيما خالفوا فيه أهل السنة. فالتفصيل هو الذي يكون به الحق، وقد قال الله تعالى: {وَإِذَا قُلْتُمْ فَاعْدِلُوا}؛ فإخراجهم من أهل السنة مطلقاً، ليس من العدل، وإدخالهم في أهل السنة بالإطلاق، ليس من العدل أيضاً، والواجب أن يعطى كل ذي حق حقه"اهـ (لقاءات الباب المفتوح 6/20)

فجعلوا إخراجهم من الإسلام ظلما. بل جعلوا تبديعهم دون تكفيرهم ظلما.

وسئل الشيخ السّلحفاة عبد العزيز الراجحي :

هل إذا ثبت على الأشاعرة صفة تأولوها هل يكفرون ؟

فأجاب : " لا ، المتأول لا يكفر ، الجاحد من جحد اسماً من أسماء الله كفر ، قال الله تعالى: ( وَهُمْ يَكْفُرُونَ بِالرَّحْمَنِ ) إذا جحد اسماً من الأسماء أو صفة من الصفات بدون تأويل كفر ، قال الله تعالى: ( الرَّحْمَنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى ) لو أنكر الآية كفر ، لكن إذا أوَّلها بالاستيلاء يكون له شبهة ، يدرأ بها عنه التكفير " انتهى .

ar.islamway.net

وقال المنجّد السّلحفاة الموازناتيّ العاذريّ: من تأول شيئا من صفات الله ، وحرفها عن معناها ، كمن يؤول صفة اليد على أنها القدرة ، ويقول استوى يعني استولى ، ونحو ذلك ، فهو مخطئ فيما تأوله على غير ظاهره ، مبتدع بقدر ما عنده من المخالفة للسنة ، 

والخروج عن طريق أهل السنة والجماعة ؛ وفيه من البدعة بقدر ما فيه من المخالفة ، ولكنه ليس بكافر لمجرد هذا التأويل ، وقد يكون معذورا باجتهاده وتأويله ، بحسب حاله من العلم والإيمان ، وإنما المدار في ذلك على طلب ما جاء به الرسول صلى الله عليه وسلم ، والحرص على متابعته . موقع الإسلام سؤال وجواب، جميع الحقوق محفوظة لموقع الإسلام سؤال وجواب© 1997-2016 0.082

إن قيل لي: لحوم العلماء مسمومة، أجيبهم كعادتي بقول: ولحوم الكفرة بسبوسة



ليست هناك تعليقات